جامعة دمياط

مرحبا بكم فى الصفحه الرسميه لجامعة دمياط
نشأت فكرة فتح فصول لبعض كليات الجامعة بمدينة دمياط عندما تزايدت أعداد طلبة جامعة المنصورة من أبناء دمياط في الكليات المختلفة ، ثم صدرت قرارات إنشاء كليات الفرع تباعاً طبقا للوائح الكليات المناظرة بجامعة المنصورة فبدأ العمل بكلية التربية في العام الجامعي 1976-1977، وقد تلى ذلك كليتي العلوم والتجارة في العام الجامعي 85-1986 ثم تبعهما كلية التربية النوعية في العام 90-1991 ثم كلية الفنون التطبيقية في العام 2004-2005 فكليات الزراعة والآداب والتربية الرياضية في العام الجامعي 2006-2007 . وفي عام 2007 صدر القرار الجمهوري رقم (276) بإنشاء فرع جامعة المنصورة بدمياط وأشرف على شئون الفرع الأستاذ الدكتور محمد سويلم البسيوني نائب رئيس جامعة المنصورة لشئون التعليم والطلاب حتى صدر قرار الأستاذ الدكتور رئيس مجلس الوزراء رقم (141) بتاريخ 17/1/2008 ، بتعيين السيد الأستاذ الدكتور بشري عبد المؤمن عبد الحميد كأول نائب لرئيس جامعة المنصورة لشئون فرع دمياط. وتقع ثلاث كليات في حرم واحد بحي الأعصر بمدينة دمياط وهي كليات الفنون التطبيقية والآداب والزراعة أما باقي الكليات الخمس فتقع في أماكن متفرقة بمدينة دمياط الجديدة وهي كليات العلوم والتربية والتجارة والتربية النوعية والتربية الرياضية إضافة إلى إدارة الفرع وإسكان الطلاب وإسكان الطالبات. فى شهر يوليو 2012 صدر القرار الجمهورى رقم 19 لسنة 2012 بانشاء جامعة دمياط ومقرها مدينة دمياط الجديدة
موقع الجامعة الجديد

تم تخصيص 190 (مائة وتسعون) فداناً لإنشاء حرم لفرع الجامعة بدمياط ، تم استلام 150 فدان منها وجاري إنهاء إجراءات استلام باقي المساحة ، وقد تم طرح عملية لإنشاء سور الجامعة والبوابات الرئيسية والفرعية في مناقصة بين الشركات المتخصصة ، وتم ترسيه التنفيذ على شركة المقاولون العرب ، كما تم الإعلان في الجرائد الرسمية عن مسابقة بين المكاتب الاستشارية المتخصصة لتصميم مخطط لفرع الجامعة بدمياط.

أهمية الموقع

تتميز دمياط الجديدة بموقعها المتفرد على الطريق الدولي الذي يربطها بمحافظات الدقهلية - كفر الشيخ - البحيرة - بورسعيد - منطقة القناة . كما تتميز البيئة المحيطة بفرع جامعة المنصورة بدمياط بمصادرها وثرواتها الطبيعية والصناعية والسياحية، مما يعكس أهمية الدور الذي يمكن أن يقدمه فرع الجامعة بدميـاط ( وجامعة دمياط مستقبلا ) نظرا للتنوع العريض في الموارد الاقتصادية والطبيعية في هذه المنطقة وما يتطلبه ذلك من إعداد كوادر مهنية وفنية متميزة .